" نحنُ قومٌ مِتنا وذلك شرطٌ **** في هوانا فلييئسِ الأحياءُ "

الأحد، 22 يناير 2012

من كتاب "درر الغواص على فتاوى سيدي على الخواص"


·     حقيقة الرسالة تقتضي أن لا دليل عليها
    من علامة العلم الإلهي أن تمجه العقول والأفكار ولا تقبله إلا بالإيمان فقط وذلك لانه برز من حضرة الموت الأكبر (العدم ـ كان الله ولا شيء معه وهو ما عليه كان) الذي هو موت النفوس والنفس تنفر من الموت لانه يلحقها بالعدم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق