· حقيقة الرسالة تقتضي أن لا دليل عليها
من علامة العلم الإلهي أن تمجه العقول والأفكار ولا تقبله إلا بالإيمان فقط وذلك لانه برز من حضرة الموت الأكبر (العدم ـ كان الله ولا شيء معه وهو ما عليه كان) الذي هو موت النفوس والنفس تنفر من الموت لانه يلحقها بالعدم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق